Bring back home all the hostages
חזרה לעמוד הקודם

الشبيبة، الأهالي والشاشات في إسرائيل: استطلاع حول الاستخدامات والفجوات (صيف 2022)

هذه الصفحة توفّر معطيات محدّثة حول موضوع استخدامات وآراء الشبيبة في إسرائيل بالشاشات (الحاسوب، التلفزيون، الاجهزة الذكيّة)، وتقارنها مع آراء ومواقف الأهالي تجاه من الأمر. يوفّر الاستطلاع إمكانيّة دراسة النتائج بحسب معايير وعوامل محدّدة ووفقًا للميزات الديموغرافيّة المختلفة.

تعتمد المعطيات على استطلاع أجري لاتّحاد الإنترنت في شهر يوليو 2022 من قِبل معهد الأبحاث "مأجار موخوت" بإدارة بروفسور يتسحاك كاتس، إذ أجري الاستطلاع على عيّنات ممثّلة مكوّنة من 500 شابّ بعمر 18-13 و-500 مستطلَع من الأهالي الذين لديهم ولد واحد على الأقلّ في هذه الأعمار.  

نشر أو اقتباس مضامين هذه الصفحة ونتائج أدوات التصفية الواردة فيها، مسموح فقط مع ذكر اسم الناشر والتوجيه لهذه الصفحة.

وقت الشاشة لدى الشبيبة في إسرائيل

أداة التصفية التالية تعرض تقديرات الشبيبة لعدد الساعات اليوميّة التي يقضونها مقابل الشاشات (لا يشمل ساعات العمل أو الدراسة)، وللارتفاع في وقت الشاشة خلال العطلة الصيفيّة:

معظم فئة الشبيبة (%53) يقضون ما بين ساعتين إلى 6 ساعات مقابل الشاشات. رُبع الشبيبة يقضون ما بين 6 إلى 8 ساعات.

  • %67 من الشبيبة في المجتمع العربي صرّحوا بأنّهم يقضون ما بين 4 إلى 8 ساعات مقابل الشاشة يوميًا، مقابل %54 من الشبيبة في فئة اليهود العلمانيّين، %51 من فئة اليهود المحافظين و-%41 من فئة اليهود المتديّنين القوميّين. بالمقابل، %18 من الشبيبة في المجتمع اليهودي العلماني صرّحوا بأنّهم يقضون أكثر من 8 ساعات مقابل الشاشة يوميًا، مقابل %15 من فئة المحافظين، %12 من المجتمع العربي و-%5.5 من فئة اليهود المتديّنين القوميّين.
  • صرّح الشبيبة في منطقتَيّ غوش دان والجنوب بأنّهم يستخدمون الشاشات لأكثر من 8 ساعات يوميّا، (%16.4 منهم، مقابل %11 في منطقتَيّ الأغوار والشارون، %9.7 في منطقة يهودا والسامرة، %8 في منطقة حيفا والشمال و-%2.2 فقط في منطقة القدس).

%45.5 من الشبيبة يقدّرون انّه خلال العطلة الصيفيّة، ارتفع عدد الساعات التي يقضونها مقابل الشاشات بأكثر من ساعتين، بالأخصّ لدى الشبيبة الأكبر سنًا ممّن هم بأعمار (18-15). رُبع الشبيبة تقريبًا قدّروا بأنّ الارتفاع في وقت الشاشة لن يكون أكثر من ساعة واحدة.

بالمقابل، نصف الأهالي تقريبًا (%53.5) يقدّرون بأنّ أولادهم يقضون حتى 4 ساعات مقابل الشاشات تقريبًا، ومعظم الأهالي (%60.4) يقدّرون أنّ وقت الشاشة لدى أولادهم خلال العطلة الصيفيّة سيرتفع بأكثر من ساعتين. الأهالي الذي لديهم خمسة أولاد فما فوق، يقدّرون أنّ وقت الشاشة لدى أولادهم في العطلة الصيفيّة سيرتفع بشكل معتدل.

مقارنة بين استخدام الشاشات بين الشبيبة  والأهالي

أداة التصفية التالية تعرض إجابات المستطلَعين عن السؤال: ما هي استخداماتكم الأكثر شيوعًا للشاشات؟

بحسب تقدير الشبيبة، استخداماتهم الأكثر شيوعًا للشاشات هي الشبكات الاجتماعيّة، الاستماع للموسيقى ومشاهدة الأفلامثمّ التعليم والألعاب، وفي أسفل القائمة: قراءة الأخبار والمعلومات أو تحميل الصور والفيديوهاتلدى الشبيبة بالأعمار 14-13، وقت استخدام الألعاب هو مضاعف، مقارنةً بالأعمار 18-15. نطاق استخدام الشاشات لغرض الاستماع للموسيقى وتصفّح الشبكات الاجتماعيّة يزداد مع تقدّم العمر.

أداة التصفية التالية تعرض إجابات المستطلَعين عن السؤال: أيّ تطبيق أو منصّة لا يمكنكم الاستغناء عنها؟

في السؤال "أيّ شبكة اجتماعيّة أو تطبيق لا يمكنكم الاستغناء عنها"، في المكان الأوّل كان تطبيقا واتساب وإنستغرام، ثمّ يوتيوب وتيك توك، وفي ألأسفل القائمة كان فيسبوك، تويتر وتليغرام. الشبيبة بأعمار 16-13 متعلّقون أكثر بتطبيق تيك توك مقارنةً بالشبيبة الأكبر منهم سنًا. عدد أكبر من الشبّان، مقارنةً بالشابّات، أشاروا إلى أنّهم غير مستعدّين للتنازل عن تطبيق تيك توك.

الخدمات الإلكترونيّة الأهمّ لفئة الأهالي هي بالأساس: واتساب وفيسبوك، يليهما يوتيوب وإنستغرام، وفي أسفل القائمة تويتر، تيك توك وتليغرام

  • الأهالي الشباب (بأعمار 39-23) يصرّحون بأنّ تويتر هو التطبيق الأهمّ لهم، مقارنةً ببقيّة الفئات العمريّة.
  • الأهالي الذين لديهم أكثر من 5 أولاد، مستعدّون أكثر للاستغناء عن واتساب وفيسبوك.
  • الأهالي العازبون يستصعبون أكثر الاستغناء عن إنستغرام وتويتر مقارنةً بالآخرين.
  • الأهالي الذي مستواهم الدراسي ثانوي فقط، متعلّقون أكثر بالفيسبوك، مقارنةً بالآخرين.
  • لا تُسجّل فروقات جوهريّة بين النساء والرجال، علمًا أنّه كان هناك تفضيل طفيف لفيسبوك وإنستغرام لدى النساء مقابل الرجال، مقارنةً بتطبيق تويتر وتليغرام لدى الرجال.

ما هي الخطورة الكبرى عبر الشبكة؟

أداة التصفية التالية تعرض توزيع إجابات الشبيبة عن السؤال: ما هي الخطورة الكبرى عبر الشبكة برأيكم؟ 

مقارنةً بالشبيبة، الخطورة الكبرى عبر الشبكة برأي الأهالي هي العنف الجنسي أو الابتزاز الجنسي (%43.2)؛ العنف الكلامي (%16.7)؛ الاستمالة (إغواء جنسي مستمرّ من خلال انتحال شخصيّات أخرى) (%20). يليها: الخداع الإلكتروني/الفيروسات/الضرر الاقتصادي (%8.4) والمقاطعة أو الإقصاء (%7.4).

طرق تفادي المخاطر والأذى عبر الشبكة: الفجوات بين الأهالي والشبيبة

أداة التصفية التالية تعرض مقارنة بين إجابات الشبيبة وإجابات الأهالي حول طرق تفادي أو التعامل مع المخاطر عبر الشبكة:

  • أكثر من رُبع الأهالي (%28) يتفقّدون هواتف أولادهم بوتيرة كبيرة أو كبيرة جدًا، و-%44 فقط يفعلون ذلك بين الحين والآخر أو نادرًا. %20 يصرّحون أنّهم لن يفعلوا ذلك.
    • تشير الأمّهات إلى أنّهنّ يتفقّدن هواتف أولادهنّ أكثر من الآباء.
  • يشير معظم الأهالي إلى أنّهم يتحدّثون مع أولادهم عن الاستخدامات والمخاطر الكامنة في الشبكة، بوتيرة كبيرة أو كبيرة جدًا (%65). ما يقارب %13 فقط من الأهالي لا يفعلون ذلك، أو يفعلون ذلك في اوقات متباعدة.
  • الغالبيّة العظمى من الأهالي (%81) أشاروا إلى أنّهم يتحدّثون مع أولادهم عن السلوك المحترم واللائق أو عن أذيّة الآخرين.
    • الأهالي الشباب (بأعمار 39-23) والأهالي الذين لديهم أكثر من 5 أولاد يقومون بذلك بوتيرة أقلّ من بقيّة الأهالي.
    • %48 فقط من الأهالي في المجتمع اليهودي-الحريدي يفعلون ذلك، مقابل %84 تقريبًا من الأهالي في بقيّة المجتمعات.